









إذا كان هذا ما يدور في رأسك كل يوم، فأنت لست وحدك. آلاف الأمهات العربيات يواجهن نفس التحدي كل عطلة. 😫
العطلة الطويلة... التي كان من المفروض أن تكون فرصة ذهبية لتقوية العلاقة مع أطفالك، تتحول إلى كابوس يومي من الملل والشاشات والمسافة المتزايدة.
أطفالك يستيقظون كل يوم بطاقة لا تنتهي، وأنت تستيقظين وأنت تفكرين: "كيف سأملأ هذا اليوم الطويل؟" فتجدين نفسك تلجئين للحل الأسهل... الشاشات. ❌
وبعدها يأتي الشعور بالذنب. تعرفين في قرارة نفسك أن أطفالك يحتاجون لأكثر من الشاشات. يحتاجون لك. لحضورك الحقيقي، لانتباهك، لضحكتك معهم. 🥹
بتمنى ألعب مع ولادي من قلبي، مو من واجب.
بتمنى أعرف كيف أفتح حديث حقيقي مع طفلي.
تعبت من الشاشات، بس بحسها الحل الوحيد.
لو في طريقة نلعب سوا بدون ما أتحمّل ضغط إضافي.
بتمنى اقدر اخلق ذكريات حقيقة مع ولادي ما حدا مغصوب عليها.
طريقة تجعل أطفالك يتركون الشاشات بأنفسهم ويطلبون منك اللعب معهم؟
طريقة لا تحتاج منك طاقة إضافية أو تحضيرات معقدة أو خبرة سابقة؟
طريقة تخلق لحظات حقيقية من الحكي والقرب والضحك مع أطفالك؟
كل فكرة مصممة لتشتغل معك، مش ضدك. من اليوم الأول - بدون تحضير، بدون توتر، وبدون تعقيد.


خلي الملل يطير!

أسئلة بسيطة وعميقة في نفس الوقت، مصممة لتفتح قلوب أطفالك وتبني علاقة حقيقية معهم.

دليل متكامل لأفكار وأنشطة تلامس كل حاسة عند الطفل، وتدعم نموه العصبي والحسي بطريقة ممتعة وآمنة.

قائمة مختارة بعناية من الفيديوهات التعليمية الممتعة، القصيرة، والآمنة، تناسب وقت الشاشة المحدود وتغذي عقل طفلك دون أن تستهلك طاقته.

طريقة مرحة لتعزيز التعبير اللفظي، خيال الطفل، والثقة بالنفس من خلال القصص الإبداعية والمحادثات العفوية.

دليل متكامل لأفكار وأنشطة تلامس كل حاسة عند الطفل، وتدعم نموه العصبي والحسي بطريقة ممتعة وآمنة.
أم لأطفال من ٣ سنوات حتى ١٦ سنة.
أم تريد التواصل مع طفلها في الإجازة.
أم تريد استغلال الشاشات في دروس قيمة.
أم لطفل يبدي سلوكيات حركة زائدة، تملل، عدم القدرة على الجلوس في مكان واحد.
أم لطفل مغامر مكتشف يحب تذوق ولمس واكتشاف العالم من حوله.
أم تريد زيادة ثقة طفلها بنفسه قبل العودة للمدارس.
أم مشغولة و لا يوجد لديها خطة لاستغلال الصيف.
أم تريد الاسترخاء مع طفلها و مشاهدة فلم مفيد و التحدث معه في فترة الصيف.
أم لم تسأل طفلها سؤال واحد من قبل عن نفسه.
أم بدون خبرة تربوية سابقة.
أم لا تريد التواصل و زيادة ثقة طفلها بنفسه هذا الصيف.
أم تريد كبت فضول و اكتشاف الطفل بالجلوس على الشاشات فقط.
أم تريد التواصل بالأوامر لا بالأسئلة.
أم لا تريد الاستمتاع بالصيف.







مؤسسة أكاديمية بيبيميلونز التعليمية في كندا للانضباط الإيجابي والتربية الواعية والصحة النفسية للمربين في العالم العربي، مدربة معتمدة للتربية الواعية من معهد التربية الواعية، ومدربة معتمدة في التربية الإيجابية وعضوة في الجمعية الأمريكية لانضباط الإيجابي.
على مدار ٧ سنوات، ساعدت ما يقارب ٢٤ ألف مربي عربي حول العالم من امتلاك أدوات التربية الواعية والإيجابية. قدمت الدعم المستمر عبر أكاديميتها ونشر محتوى وصل لملايين المربيين العرب، إلى جانب العديد من البرامج في مجالات التربية الواعية، الصحية النفسية والتربية الجنسية.